:الفرصة متاحة لطالبي العمل ( ذكوراً و إناثاً) من خلال برنامج التوظيف الإليكتروني الذي دشنته الوزارة مؤخراً
أوضحت وزارة العمل أن الفرصة متاحة لطالبي العمل ( ذكوراً و إناثاً) من خلال برنامج التوظيف الإليكتروني الذي دشنته الوزارة مؤخراً ، كما أن الفرصة متاحة لمن يعمل أيضاً للبحث عن فرصة عمل جديدة .
وقال المتحدث الرسمي للوزارة مدير عام العلاقات العامة والإعلام حطاب بن صالح العنزي إنه بالرجوع إلى قواعد بيانات الوزارة التي تحتوي على بيانات للباحثين عن العمل في الأعوام الماضية ، وبالرجوع أيضاً إلى بيانات بحث القوى العاملة الصادرة من مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات عامي 2008 و2009م اتضح أنه لم تسجل حالة واحدة من طالبات العمل (الإناث ) من حملة شهادة الدكتوراة كما أنه لا يوجد من بينهن عاطلات عن العمل .
جاء ذلك رداً على ما تناقلته وسائل الإعلام حول الدارسة المعدة من قبل شركة ( بوز آند كومباني ) والتي أشارت إلى وجود ألف عاطلة عن العمل في المملكة من حملة شهادة الدكتوراة .
وأوضح العنزي أنه بالاتصال على الشركة التي نسبت إليها الدراسة أفادت أنها استندت في معلوماتها على خبر صحفي نشر في إحدى الصحف الالكترونية وقد اعترفت بالخطأ المنهجي الذي أرتكب معتذرة للوزارة عن ذلك .
وأعربت الوزارة عن أملها بأن تكون الواقعية والموضوعية هي المعيار الرئيس للتعامل مع قضايا البطالة والرجوع إلى مصادر المعلومات الرسمية عند الرغبة في التطرق إليها .
وأكدت الوزارة أنها تولي توظيف المواطنين ( ذكوراً وإناثاً ) أهمية خاصة وفق أولوياتها واختصاصاتها ومسؤولياتها الاجتماعية والوطنية .
أوضحت وزارة العمل أن الفرصة متاحة لطالبي العمل ( ذكوراً و إناثاً) من خلال برنامج التوظيف الإليكتروني الذي دشنته الوزارة مؤخراً ، كما أن الفرصة متاحة لمن يعمل أيضاً للبحث عن فرصة عمل جديدة .
وقال المتحدث الرسمي للوزارة مدير عام العلاقات العامة والإعلام حطاب بن صالح العنزي إنه بالرجوع إلى قواعد بيانات الوزارة التي تحتوي على بيانات للباحثين عن العمل في الأعوام الماضية ، وبالرجوع أيضاً إلى بيانات بحث القوى العاملة الصادرة من مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات عامي 2008 و2009م اتضح أنه لم تسجل حالة واحدة من طالبات العمل (الإناث ) من حملة شهادة الدكتوراة كما أنه لا يوجد من بينهن عاطلات عن العمل .
جاء ذلك رداً على ما تناقلته وسائل الإعلام حول الدارسة المعدة من قبل شركة ( بوز آند كومباني ) والتي أشارت إلى وجود ألف عاطلة عن العمل في المملكة من حملة شهادة الدكتوراة .
وأوضح العنزي أنه بالاتصال على الشركة التي نسبت إليها الدراسة أفادت أنها استندت في معلوماتها على خبر صحفي نشر في إحدى الصحف الالكترونية وقد اعترفت بالخطأ المنهجي الذي أرتكب معتذرة للوزارة عن ذلك .
وأعربت الوزارة عن أملها بأن تكون الواقعية والموضوعية هي المعيار الرئيس للتعامل مع قضايا البطالة والرجوع إلى مصادر المعلومات الرسمية عند الرغبة في التطرق إليها .
وأكدت الوزارة أنها تولي توظيف المواطنين ( ذكوراً وإناثاً ) أهمية خاصة وفق أولوياتها واختصاصاتها ومسؤولياتها الاجتماعية والوطنية .